– تعرضت لحملات مأجورة ومسعورة للطعن بذمتي المالية وأخضع للابتزاز.. ووجهة نظري فيكم يا الأغلبية أنكم أبعد ما تكونون عن الإصلاح
– محاولات إقصائي بدأت منذ طلبت الترشح للجنة التشريعية.. وتلقيت رسالة الأغلبية مفادها (إما تقر بأنك مع «العفو العام» وإلا لن تدخل اللجنة)
– المراهقة السياسية مستمرة في تقديم مقترحات إقصائية مثل توزيع «خبيث» للدوائر الانتخابية المقصود منه العبث بمخرجاتها
– هناك حسابات تقاد من الخارج.. ويحاولون إغراق البلد بسموم وفتن
– من يتسيد الأغلبية البرلمانية اليوم كان أول من يحصن رئيس الوزراء
– أحد رموز المعارضة كانت أمنيته الوحيدة أن يكون وزير صحة في حكومة صباح الخالد
– غالبية الأغلبية وصلوا عن طريق المعاملات والترقيات والفرعيات بمخالفة لقانون الانتخاب
– دخول قاعة عبدالله السالم أمس خطة تكمن في ضرورة افتعال مشاجرة حتى يتم فرض الحل
– إقرار قانون العفو ليس في صالحهم.. وأكثر ناس مستفيدين من شطب الداهوم هم الأغلبية النيابية
قال النائب هشام الصالح: «نحن أمام عهد جديد وهناك خطوات إصلاح في الديوان الأميري وديوان ولي العهد فقد عزلت قيادات بدرجة وزير، يجب أن ندعمه وأن نستكمله داخل قاعة عبدالله السالم بتشريع القوانين المطلوبة».
وأضاف الصالح في مؤتمر صحافي اليوم: «نبارك إقرار قوانين عدم جواز الحبس الاحتياطي في قضايا الرأي وتأجيل الأقساط 6 أشهر والتعديلات على قانون المطبوعات والنشر الذي سيستفيد منه المغردون ودعم المتضررين أصحاب المشاريع المتوسطة والصغيرة والتعديل على قانون المرئي والمسموع لأنه كان سيئا ووضعنا ضمانات جوهرية».
