علق النائب عبدالله فهاد على حكم الاستئناف في قضية دخول المجلس قائلا انه كان احتجاجا وعملا سياسيا رمزياوليس الهدف منه ارتكاب جريمة أوالتخريب وكان الظرف مفاجئ والجو مشحون وبتأكيد وشهادة حرس المجلس، مضيفا، أن الشباب الوطني هم ذخيرة الوطن والثروة الحقيقية للبلاد ودرعها الحصين،فمن يستحق العقاب هم الفاسدين والمرتشين وناهبي الثروات والإرهابيين الخونة
واردف قائلا، وبعد صدور الحكم بسجن النواب والناشطين أصبح قانون العفو العام مطلب شعبي وضرورة وطنية للتلاحم والتعاضد ووحدة الصف في ظل أوضاع إقليمية ملتهبة . .