خليجية

“حقق أملهم”.. مبادرة تطوعية حققت الأمنيات لـ”محاربي السرطان”

أفاد صاحب مبادرة “حقق أملهم” لمحاربي السرطان، سامي العبد الله، بأن مجموعته التطوعية بدأت العمل في عام 2014م بهدف دعم مرضى السرطان وعائلاتهم معنوياً ونفسيا واجتماعيا، بمختلف جنسياتهم وفئاتهم العمرية في المملكة العربية السعودية.

وقال “العبدالله” لـ”سبق”: شعار المبادرة هو نقل محاربي السرطان من بحر الألم إلى بر الأمل من خلال ربط المريض بالمجتمع، عن طريق وسائل التواصل الاجتماعية، وذلك لرفع معنوياته وتقبله للعلاج والتعايش مع المرض بشكل إيجابي لمواصلة الرحلة للشفاء.

وأضاف: تعمل المبادرة على تحديد وتلبية احتياجات المرضى من خلال برامجها الستة “التعليم – العمرة – دعم المواهب – تحقيق الأمنيات – السكن – العلاج”.

وقد حققت المبادرة نجاحات كبيرة تمثلت في تلبية 456 أمنية، وترتيب رحلات عمرة لأكثر من 200 مريض مع عائلتهم، والتكفل بعلاج 16 مريضاً بالسرطان من ذوي الدخل المحدود، وتنمية 16 موهبة لمحاربي السرطان من الأطفال خلال فترة علاجهم في المستشفى، والتكفل بتعليم وتدريب أكثر من 209 من محاربي السرطان وذويهم، وتأمين سكن لأكثر من 52 مريضاً و76 مرافقاً.

وقال “العبد الله”: حصلنا على الدعم من المستشفيات الحكومية ومراكز الأورام وأقسام الخدمة الاجتماعية، والجمعيات الخيرية، بالإضافة إلى عقد شراكات مع أكثر من 15 شركة من القطاع الخاص وتفعيل المسؤولية الاجتماعية معها.

وحازت المبادرة على شرف التكريم من خادم الحرمين الشريفين بالمركز الأول بجائزة الملك خالد فرع شركاء التنمية لعام 2017 م، من بين أكثر من 825 مبادرة تطوعية تقدمت للحصول على الجائزة، وهي الجائزة التي تخصصها مؤسسة الملك خالد الخيرية سنوياً للفرق التطوعية المجتمعية الرائدة بعد عدة مراحل واختبارات يتم تقييمها من قبل لجنة متخصصة ثم طرحها للتصويت من قبل أفراد المجتمع.

أحرزت المركز الأول في جائزة الملك خالد من بين 825 مشاركة

“حقق أملهم”.. مبادرة تطوعية حققت الأمنيات لـ”محاربي السرطان”

أفاد صاحب مبادرة “حقق أملهم” لمحاربي السرطان، سامي العبد الله، بأن مجموعته التطوعية بدأت العمل في عام 2014م بهدف دعم مرضى السرطان وعائلاتهم معنوياً ونفسيا واجتماعيا، بمختلف جنسياتهم وفئاتهم العمرية في المملكة العربية السعودية.

وقال “العبدالله” لـ”سبق”: شعار المبادرة هو نقل محاربي السرطان من بحر الألم إلى بر الأمل من خلال ربط المريض بالمجتمع، عن طريق وسائل التواصل الاجتماعية، وذلك لرفع معنوياته وتقبله للعلاج والتعايش مع المرض بشكل إيجابي لمواصلة الرحلة للشفاء.

وأضاف: تعمل المبادرة على تحديد وتلبية احتياجات المرضى من خلال برامجها الستة “التعليم – العمرة – دعم المواهب – تحقيق الأمنيات – السكن – العلاج”.

وقد حققت المبادرة نجاحات كبيرة تمثلت في تلبية 456 أمنية، وترتيب رحلات عمرة لأكثر من 200 مريض مع عائلتهم، والتكفل بعلاج 16 مريضاً بالسرطان من ذوي الدخل المحدود، وتنمية 16 موهبة لمحاربي السرطان من الأطفال خلال فترة علاجهم في المستشفى، والتكفل بتعليم وتدريب أكثر من 209 من محاربي السرطان وذويهم، وتأمين سكن لأكثر من 52 مريضاً و76 مرافقاً.

وقال “العبد الله”: حصلنا على الدعم من المستشفيات الحكومية ومراكز الأورام وأقسام الخدمة الاجتماعية، والجمعيات الخيرية، بالإضافة إلى عقد شراكات مع أكثر من 15 شركة من القطاع الخاص وتفعيل المسؤولية الاجتماعية معها.

وحازت المبادرة على شرف التكريم من خادم الحرمين الشريفين بالمركز الأول بجائزة الملك خالد فرع شركاء التنمية لعام 2017 م، من بين أكثر من 825 مبادرة تطوعية تقدمت للحصول على الجائزة، وهي الجائزة التي تخصصها مؤسسة الملك خالد الخيرية سنوياً للفرق التطوعية المجتمعية الرائدة بعد عدة مراحل واختبارات يتم تقييمها من قبل لجنة متخصصة ثم طرحها للتصويت من قبل أفراد المجتمع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شركة تنظيف
إغلاق