استنكر النائب محمد هايف ما وصفه محاولة أحد المراكز, التسويق لرموز الروحانيات الباطنية التي تروج للشعوذة والدجل في الوقت الذي يتصدى الغرب لمثل هذه الممارسات بالمحافل العلمية والجامعية .
وشدد النائب على ضرورة منع هذا التضليل والخداع الذي يستخدم الكهانة والعرافة وترويج الإلحاد بزعم الكشف عن قراءة المستقبل والماضي استدرجوا به الجهله فضلواالطريق .
وأضاف النائب أن الغرب بمحافل علمية وجامعات مرموقة يتصدى لهؤلاء وينقض ادعاءاتهم ببحوث تجريبية محكمة وهنا نجد أحد المراكز يسوق لرموزالروحانيات الباطنية الملحدة .
واختتم النائب محمد هايف تصريحه بأنه يجب حماية جناب التوحيد ووقف الترويج والبث لتطبيقات العلوم الزائفة والدجل والشعوذة والخرافة والوهم الذي يعود بنا إلى عصر التخلف والجاهلية.